2011-02-26
ادوات المطبخ العصري
السلام عليكم
منقووول
ادوات المطبخ
ادوات المطبخ
حلوة جدا للتقديم...مكسرات ..موالح ... وغيره
منقووول
ادوات المطبخ
ادوات المطبخ
ملعقة عجيبة...يضاف الها السائل
وبعدها لما تخفقين اتضيفين بحسب الحاجة
ملاعق المكاييل...كل حجم لون
وبعدها لما تخفقين اتضيفين بحسب الحاجة
ملاعق المكاييل...كل حجم لون
حلوة فكرة هالصابون بالمطبخ
للكلينكس ...بشكل عصري
حلو لليشتري العبوات الأقتصاديه
حلو لليشتري العبوات الأقتصاديه
صانعة بينت باتر - فول سوداني - منزلية....
رووووووووووعه حبيتها
رووووووووووعه حبيتها
حلوة جدا للتقديم...مكسرات ..موالح ... وغيره
سكريه ...... تحفه
2011-02-25
تأخر النطق عند الأطفال
السلام عليكم
تأخر النطق عند الأطفال
يبدأ معظم الصغار الكلام ما بين الشهرين العاشر و الثاني عشر من العمر و لكن الأمر يختلف من طفل الى آخر ، فهناك عدد غير قليل من الأطفال الطبيعين قد يتأخر كلامهم الى ثمانية عشر شهرا و ربما أربعة و عشرين شهرا .
و نلاحظ ان أول الكلام الذي ينطق به الطفل عادة هو اسم الأب أو الأم مثل بابا و ماما أو من يقوم برعايته ، أو الأشخاص القريبون منه في هذه الفترة الأولى من حياته .
تأخر الكلام
يمكن اعتبار ان الطفل تأخر في الكلام اذا ظل من دون أن ينطق مع نهاية العام الثاني من العمر و حتى ثلاث سنوات و في هذه الحالة يجب أن يتساءل الأهل عن أسباب هذا التأخير و الإسراع في عرض الطفل على الطبيب
أسباب تأخر الكلام
قد يكون وراثيا بمعنى أن يكون قد اصاب الأم أو الأب أو سائر الأعضاء
ضعف السمع بسبب التهاب الأذن الوسطى و الذي يحدث نتيجة لنزلات البرد
وجود بعض حالات التأخر الذهني أو العقلي و اضطرابات بالجهاز العصبي نتيجة لأسباب كثيرة منها اسباب وراثية و غير وراثية و بعض الأمراض مثل نقص الاوكسجين بالمخ
عجز اللسان عن الحركة العادية
تضخم اللوزتين و الزوائد الأنفية مثل اللحمية قد يؤخر كلام الطفل لأن السمع يقل الى درجة متفاوتة في هذه الحالات
اللغة المزدوجة مثل تعليم الطفل أو التحدث أمامه و هو في سن مبكر بلغتين مختلفتين كالتحدث بالإنجليزية و العربية ففي هذه الحالة لايستطيع الطفل التركيز على لغة واحدة
اضطرابات النطق
قد يحدث عند الطفل اضطرابات أو صعوبة في النطق أو يكرر الكلمة الواحدة و هو مايسمى باللغة الدارجة "التهتهة" في هذه الحالة يجب فحص الطفل فحصا جيدا بالنسبة الى الفم و اللسان و سقف الحلق و اللهاة للتأكد من عدم وجود أي عيوب خلقية و يكون العلاج سهلا بواسطة جراحة بسيطة
اما عن حالة عدم وجود الأسباب السابق ذكرها فيكون السبب حينئذ هو عدم تدريب الطفل كافيا على نطق هذه الكلمات و بالتالي لابد من تدريبه بواسطة المتخصصين .
و النصيحة التي نقدمها للأب و الأم ألا يعيرا هذه الإضطرابات أهمية حتى لا يؤلما مشاعر الطفل فيظل على هذه الحالة لفترة طويلة.
و لا شك في ان معاملة الطفل المصاب بمثل هذه الإضطرابات يجب أن تكون في غاية الحساسية من جانب من يتعاملون معه مثل الأخوة و الأخوات والأصدقاء في المدرسة و المدرس ايضا كما يجب العطف و الحنان على الطفل
:
نقلته لكم للفائــــــدة
تأخر النطق عند الأطفال
يبدأ معظم الصغار الكلام ما بين الشهرين العاشر و الثاني عشر من العمر و لكن الأمر يختلف من طفل الى آخر ، فهناك عدد غير قليل من الأطفال الطبيعين قد يتأخر كلامهم الى ثمانية عشر شهرا و ربما أربعة و عشرين شهرا .
و نلاحظ ان أول الكلام الذي ينطق به الطفل عادة هو اسم الأب أو الأم مثل بابا و ماما أو من يقوم برعايته ، أو الأشخاص القريبون منه في هذه الفترة الأولى من حياته .
تأخر الكلام
يمكن اعتبار ان الطفل تأخر في الكلام اذا ظل من دون أن ينطق مع نهاية العام الثاني من العمر و حتى ثلاث سنوات و في هذه الحالة يجب أن يتساءل الأهل عن أسباب هذا التأخير و الإسراع في عرض الطفل على الطبيب
أسباب تأخر الكلام
قد يكون وراثيا بمعنى أن يكون قد اصاب الأم أو الأب أو سائر الأعضاء
ضعف السمع بسبب التهاب الأذن الوسطى و الذي يحدث نتيجة لنزلات البرد
وجود بعض حالات التأخر الذهني أو العقلي و اضطرابات بالجهاز العصبي نتيجة لأسباب كثيرة منها اسباب وراثية و غير وراثية و بعض الأمراض مثل نقص الاوكسجين بالمخ
عجز اللسان عن الحركة العادية
تضخم اللوزتين و الزوائد الأنفية مثل اللحمية قد يؤخر كلام الطفل لأن السمع يقل الى درجة متفاوتة في هذه الحالات
اللغة المزدوجة مثل تعليم الطفل أو التحدث أمامه و هو في سن مبكر بلغتين مختلفتين كالتحدث بالإنجليزية و العربية ففي هذه الحالة لايستطيع الطفل التركيز على لغة واحدة
اضطرابات النطق
قد يحدث عند الطفل اضطرابات أو صعوبة في النطق أو يكرر الكلمة الواحدة و هو مايسمى باللغة الدارجة "التهتهة" في هذه الحالة يجب فحص الطفل فحصا جيدا بالنسبة الى الفم و اللسان و سقف الحلق و اللهاة للتأكد من عدم وجود أي عيوب خلقية و يكون العلاج سهلا بواسطة جراحة بسيطة
اما عن حالة عدم وجود الأسباب السابق ذكرها فيكون السبب حينئذ هو عدم تدريب الطفل كافيا على نطق هذه الكلمات و بالتالي لابد من تدريبه بواسطة المتخصصين .
و النصيحة التي نقدمها للأب و الأم ألا يعيرا هذه الإضطرابات أهمية حتى لا يؤلما مشاعر الطفل فيظل على هذه الحالة لفترة طويلة.
و لا شك في ان معاملة الطفل المصاب بمثل هذه الإضطرابات يجب أن تكون في غاية الحساسية من جانب من يتعاملون معه مثل الأخوة و الأخوات والأصدقاء في المدرسة و المدرس ايضا كما يجب العطف و الحنان على الطفل
:
نقلته لكم للفائــــــدة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)